
ودموع عينى فوق خدى
ذريفى
من لامني فى حب ذاك الوليفى
دقاق رمش العين سيد
الخوندات
خوندات ياللى مابعد
عاشرنه
قلة تراهن بالهوى
يذبحنه
قلبى وقلبك يالمولع
خذنه
عزي لمن مثلى تعرض
للافات
الباء بليت بحب خلى على
ماش
ولا حصلى منه مايبرد
الجاش
غديت انا واياه طاسه
ومنقاش
بالوصف كنه يالمعزى
سلامات
سلامات للي هم يذكرونه
يبغى المعزه منه وهي
المهونه
يقول طيب مار غارت
عيونه
سبب ولدكم واحد صابه
ومات
التاء تبعت الزين
والزين مقفي
أمشي وحتفى شايله فوق
كتفى
لا شفت مجدول وكتف
وردفي
ما أقوى التفت لو طوحوا
لي بالاصوات
أصوات قالوا يا هبيل
وسايح
طرد المقفي يالشقاوى
فضايح
قلت ماطعت اشوارهم
والنصايح
مثل المطر فوق السحال
المكفات
ومن العشاق الذين خلّد
الشعر ذكرهم الشاعر "محسن الهزاني"، الذي ولد في النصف الثاني من القرن
الثاني عشر في محافظة "الحريق"، ويعده البعض أمير شعراء الغزل، وله
قصيدة مشهورة تعد من روائع الشعر الشعبي قال فيها:
قالوا كذا مبسم هيا قلت
لا لا
بين البروق وبين مبسم
هيا فرق
ويالله.. بنوٍ مدلهم
الخيالا
طافح ربابه مثل شرد
المها الزرق
لا جا على البكرين بنا
الحلالا
ولاعاد لا يفصل رعدها
عن البرق
يسقي غروسٍ عقب ماهي
همالا
وحط الحريق ديار
الاجواد له طرق
يسقي نعامٍ ثم يملا
الهيالا
ويصبح حمامه ساجعٍ يلعب
الورق
ولاشك أنّ هناك العديد من العشاق المعاصرين؛ مما لا يتسع المجال لذكرهم ولكن نورد عدداً منهم وذلك من ضمن أبيات غزلية للشاعر "عبدالله بن محمد الضويحي" من محافظة "مرات" حيث قال في ذكر بعضهم:
يا بوفهد طرد الهوى به
معاناه
معك خبر باللي رمتهم
سهومه
فيما مضى لمجنون ليلى
وما جاه
عقب الجنون اصبح يشقق
هدومه
وعزيز خاله يوم بالبير
دلاه
باسباب عليا صار يندم
ليومه
ومحسن بحب قويت لا فته
دنياه
ومحمد القاضي كونه
همومه
وكم واحد ما باح بالسد
وابداه
دش الهوى والوجد خابت
حلومه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق